فضل سورة الملك اتوقع بعدقرأتكم للموضوع راح تحفظون...
..................
من مكفرات الذنوب قرآءة سورة الملك، {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } صح عند أحمد وأصحابِ السنن عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : “إن سورةً من القرآن ثلاثون آيةً، شَفعتْ لرجلٍ حتى غُفر له، وهي: {تّبّارّكّ پَّذٌي بٌيّدٌهٌ پًمٍلًكٍ}.
وصح عند الحاكم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إن سورةً من كتاب اللهِ ما هيَ إلا ثلاثونَ آيةً شفعت لرجلٍ فأخرجته منَ النار، وأدخلتْهُ الجنةَ”. وصح عنه أيضاً أنه قال: “سورةٌ من القرآنِ ما هي إلا ثلاثون آية خاصمت عن صاحبها حتى أدخلتهُ الجنة وهي تباركَ”
هذه السورة ليست فقط سبب لمغفرة الذنوب، بل إنها مانعة من عذاب الله ومنجية من عذاب القبر، لذا سُميّت المانعة والمنجية. رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد وأقره الذهبي عن عبد الله بن مسعودٍ رضي الله عنه قال: يُؤتى الرجل في قبره فتؤتى رِجلاهُ، فتقول: ليس لكم على ما قِبَلِي سبيلٌ كان يقرأ سورة الملك، ثم يؤتى من قِبَلِ صدرِهِ أو قال بطنِهِ، فيقول: ليس لكم على ما قبلي سبيلٌ كان يقرأ في سورة الملك، ثم يؤتى من قبلِ رأسهِ، فيقولُ: ليس لكم على ما قبلي سبيلٌ كان يقرأ في سورة الملكِ، فهي المانعة تمنع عذاب القبر، وهي في التوراة سورة الملك من قرأها في ليلةٍ فقد أكثر وأطيب، وهو في النسائي مختصر: من قرأ تبارك الذي بيده الملك كل ليلة منعه الله عزَّ وجلَّ بها من عذاب القبر، وكُنَّا في عهدِ رسول الله صلى الله عليه وسلم نُسميها المانعة، وإنها في كتاب الله عزَّ وجلَّ سورةٌ من قرأ بها في كل ليلةٍ فقد أكثر وأطاب...
؛؛؛؛منقوووووول
((..اللهم اغفر لكاتبها وقارئها ومرسلها
................)آآآآآميــــــــــــــــــــــــــ ـــــن