لـحـظـة تـشـعُـر أنـك شـخـصٌ فـي هـذا الـعـالـم بـيـنـمـا يـوجـد
شـخـص فـي الـعـالـم يـشـعُـر أنـك الـعـالـم بـأسـره
مـن أحـب الله رأى كـل شـئ جـمـيـلاً
حـيـاتـي الـتـي أعـيـشُـهـا كـالـقـهـوه الـتـي أشـربُـهـا عـلـى
كِـثـر مـا هـي مُـره فـيـهـا حـلاوه
الـصداقـة
كـالـمِـظـلـة كُـلـما إشـتـد الـمـطـر كُـلـما إزدادت الـحـاجـة لـهـا
لـيـتـنـا مِـثـل الأسـامـي لايُـغـيـرُنـا الـزَّمـن
يـكـفـي أن يُـحِـبُـك قـلـبٌ واحـد كـي تـعـيـش
كُـل شـيء
كُـل شـيء إذا كـثـر رخـص إلا الأدب فـإنَّـه إذا كـثـر غـلا
كُـل شـيء يـبـدأ صـغـيـرا ثُـم يـكـبُـر إلا الـمُـصـيـبـه فـإنـهـا تـبـدأ كـبـيـرة ثُـم تـصـغُـر
الـضـمـيـر صـوت هـادئ يُـخـبـرُك بـأنَّ أحـداً يـنـظُـر إلـيـك
لا تـشـكـو للـنـاس جـرحـاً أنـت صـاحـبُـه ..... لا يـألـم الـجـرح إلا مـن بـه ألـم
جـمـيـل جـداً أن تـجـعـل مـن عـدوك صـديـقـاً وأجـمـل ألا يـتـسـع قـلـبـك للـعـداوة
فـتـكـرهُـه عـلـى تـحـويـلـهـا إلـى صـداقـة
لـيـس الـعـار فـي أن نـسـقُـط ..... ولـكـن الـعـار أن لا نـسـتـطـيـع الـنُّـهـوض